السيسى فاكر نفسه ربنا٠ عزرائيل حياخد نفسه زى اى شخص اخر فى يوم من الايام
تعليق على قتل الأنجاس 19 إسلاميا بعد قتل 7 اقباط
- ليس من المتصور أن يتم عمل تحريات وفى اليوم التالى تقتل 19 بدون محكمة. العسكر و عرصهم السيسى يشعرون بحرج موقفهم، فلابد أن يقتلوا أى عدد، يأتون بهم من السجون ويتم تصفيتهم ثم وضع بندقية بجوار كل منهم و أخذ صورة. وقد سال محرر النيويورك تيمز : متى كان القتل بالضبط؟ ما هى ظروف أو احداث قتلهم؟ هل تعرض العسكر لقتل أو إصابة أحدهم؟ لا يوجد خدش فى العسكر
- ليس من المتصور أن يتم عمل تحريات وفى اليوم التالى تقتل 19 بدون محكمة. العسكر و عرصهم السيسى يشعرون بحرج موقفهم، فلابد أن يقتلوا أى عدد، يأتون بهم من السجون ويتم تصفيتهم ثم وضع بندقية بجوار كل منهم و أخذ صورة. وقد سال محرر النيويورك تيمز : متى كان القتل بالضبط؟ ما هى ظروف أو احداث قتلهم؟ هل تعرض العسكر لقتل أو إصابة أحدهم؟ لا يوجد خدش فى العسكر
- تحول الازهر من زمن إلى لعبة فى يد العسكر، فهو يشجب قتل الأقباط لكنه لا يجرؤ على شجب قتل المسلمين أو سجنهم، ولذلك لم يعد للأزهر مصداقية
- تحدث عرص العسكر عن حرية العبادة بدون تمييز. ونحن المسلمون ليست لنا مساواة مع الأقباط:
* أوقافهم خاصة بهم، واعتدوا على عشرات الآلاف من الأفدنة حول أديرة ولا يجرؤ أحد على محاسبتهم، و أوقاف المسلمين -بأوامر وإرشادات السفارة الامريكية- عملوا لها وزارة ليتحكموا فيها و يتحكموا فى الأزهر الذى كان مستقلا بأوقافه، بل يريد أنجس أجناد الارض بيع الأوقاف وثمنها مليارات ليأخذوها فى بطونهم بحجة تسديد الديون
- تحدث عرص العسكر عن حرية العبادة بدون تمييز. ونحن المسلمون ليست لنا مساواة مع الأقباط:
* أوقافهم خاصة بهم، واعتدوا على عشرات الآلاف من الأفدنة حول أديرة ولا يجرؤ أحد على محاسبتهم، و أوقاف المسلمين -بأوامر وإرشادات السفارة الامريكية- عملوا لها وزارة ليتحكموا فيها و يتحكموا فى الأزهر الذى كان مستقلا بأوقافه، بل يريد أنجس أجناد الارض بيع الأوقاف وثمنها مليارات ليأخذوها فى بطونهم بحجة تسديد الديون
* الأقباط أحرار فى اختيار الأنبا و العسكر يختارون شيخ الأزهرالتابع لهم
* الكنائس حرة لا يتدخل أحد فى تعيين القساوسة أو الخطب فى الكنيسة أو دور الكنيسة بصفة عامة، بينما يعين العسكر الجاهلين و المخبرين أئمة للمساجد و عزلوا 50 ألف إمام ليأتوا بأئمة لا يعرفون التحدث بالعربية، وقضوا على رسالة المسجد، فلا أىلقاء أو نشاط فى المسجد، و خطبة الجمعة راجعها السيسى لخمس سنوات قادمة ! لدينا ببغاءات على المنابر
* كل المنظمات و الهيئات الإسلامية تم حظرها بينما أطلقوا العنان للمنظمات و الجمعيات المسيحية، وفرح تواضروس بذلك وقال: "المسيح يسع الجميع"
*وضع أكثر من مئة ألف إسلامى فى السجون ولا يوجد فى السجن قس واحد
* حتى مناهجنا الدراسية تشرف الكنيسة القبطية مع السفارة الأمريكية على وضعها ليتحكموا فى تشكيل عقول أطفال المسلمين
هذا التمييز ضد المسلمين يحدث فى كل بلد إسلامى بأوامر صليبية للعسكر و المماليك، والغرض منه تقييد وإضعاف الإسلام لتأكله المسيحية. الصليب (أمريكا و أوروبا) يعمل بنظام، وحين يكون نفس ما يحدث فى مصر هو ما يحدث فى نيجيريا غربا و الباكستان شرقا، فى كل بلاد المسلمين نسخةطبق الاصل، فنحن أمام نظام system يأمر كلابه بتنفيذه.
- لا يوجد خيار للمسلمين فى التغيير سوى العنف، فرض الصليب علينا كلابا متوحشة لا علاج لها إلا بالقتال و بكل الوسائل
- لا يوجد خيار للمسلمين فى التغيير سوى العنف، فرض الصليب علينا كلابا متوحشة لا علاج لها إلا بالقتال و بكل الوسائل
- حديث بابا الفاتيكان عن سبعة أقباط فى مصر فى خطبة الأحد و انتشار الخبر فى العالم يضرب السياحة .. وكل ما يخنق العسكر أمر جيد، وحين تزداد التكلفة على الصليب لإعانة العسكر فهو أمر جيد. لا تحرير للمسلمين إلا بزيادة تكاليف استعباد الصليب لهم.
- لا يحمى الأقباط إلا حرية المسلمين، ولو كان المسلمون أحرارا تحكمهم دولة إسلامية و نظام إسلامى لما احتاجوا حماية ولبنوا الكنائس دون مضايقات.
- موقف الإخوان إمعى، متذبذب. موقف يصيغه إبراهيم منير الذى يدفن الإخوان فى مقبرة التاريخ. قرأت بيان الإخوان وهو بيان روتينى يتكرر دائما كما وصفه محرر النيويورك تايمز. والحقيقة أن بيانات الإخوان مرت بمرحلتين:
*المرحلة الاولى: يتمنى الإخوان أى عمل "إرهابى" ليشجبوا إخوانهم فى الجماعات الاخرى ويحرضون ما يسمونه "الدولة" عليهم ليبدو الإخوان معتدلين عصريين سلميين" حلوين" يرضى عنهم الصليب و العسكر و يشركونهم فى السلطة ولو ببضعة كراسى فى مصطبة يسمنها "مجلس الشعب".
*المرحلة الثانية والحالية: نظرا لأن الإخوان لم يكسبوا من الصليب و العسكر إلا الخوازيق، وخسروا الإسلاميين فى نفس الوقت، بل وهجرهم بعض شباب الإخوان، فلجأوا إلى حل وسط وهو أن تشجب العملية الإرهابية وتنسبها للسيسى فى نفس الوقت. (لا ينسبوها للجيش لأن الجيش عندهم وطنى و شريف ما عدا السيسى وبعض الضباط) !
*المرحلة الاولى: يتمنى الإخوان أى عمل "إرهابى" ليشجبوا إخوانهم فى الجماعات الاخرى ويحرضون ما يسمونه "الدولة" عليهم ليبدو الإخوان معتدلين عصريين سلميين" حلوين" يرضى عنهم الصليب و العسكر و يشركونهم فى السلطة ولو ببضعة كراسى فى مصطبة يسمنها "مجلس الشعب".
*المرحلة الثانية والحالية: نظرا لأن الإخوان لم يكسبوا من الصليب و العسكر إلا الخوازيق، وخسروا الإسلاميين فى نفس الوقت، بل وهجرهم بعض شباب الإخوان، فلجأوا إلى حل وسط وهو أن تشجب العملية الإرهابية وتنسبها للسيسى فى نفس الوقت. (لا ينسبوها للجيش لأن الجيش عندهم وطنى و شريف ما عدا السيسى وبعض الضباط) !
تعرفون موقف مصر الآن من الأحداث الدولية.. لا يزيد على التأييد أو الشجب والإستنكار. هذا لان مصر الآن خرجت من التاريخ، ليست فاعلة، وهى إما مفعول فيها و بها يلعب بها الجميع على أرضها، أو متفرجة. وكذلك جماعة الإخوان. جماعة ليست فاعلة، تؤيد أو تشجب و تستنكر، ولكنها متفرجة خرجت من التاريخ.
Comments
Post a Comment